The smart Trick of أضرار التكنولوجيا على الإنسان That Nobody is Discussing
The smart Trick of أضرار التكنولوجيا على الإنسان That Nobody is Discussing
Blog Article
جعل الجهار في مسافة مناسبة للرؤية وذلك لعدم إلحاق الأذى بالعين.
إذا نظرنا إلى المشاكل الصحية لاستخدام التقنية، فإنها تظهر على عدة جوانب:
يمكن إلقاء اللوم على مواقع الشبكات الاجتماعية مثل فيس بوك وتويتر لكثير من الأشياء، بما فى ذلك تسبب التفكك والطلاق فى العلاقات، إضافة إلى خلق سلبية المشاعر والشك الذاتى.
تشمل أعراض إجهاد العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:
وبسبب اعتماد الكثير من الأشخاص بشكل كبير على التواصل من وراء الشاشات فقد قلت طرق التواصل، الأمر الذي زاد من الشعور الوحدة والاكتئاب.
حيث أن الرأس في هذه الحالة لا يستند على جميع الفقرات بل يستند على فقرات الرقبة فقط، مما يسبب له بعض الألم.
فقدان الآلاف من الكائنات الحية لمواطنها: وذلك بسبب استنزاف وتدمير البيئة، الأمر الذي أدى إلى انقراض أعداد كبيرة من تلك الكائنات الحية النباتات والحيوانات على حدًا سواء. [١٥]
يزيد الجلوس لفترات طويلة ومتواصلة من احتمالية إصابتك بمجموعة من الأمراض الخطيرة، مثل: السمنة، السكري، النوبات القلبية، ارتفاع أضرار التكنولوجيا نسبة الكوليسترول، ارتفاع ضغط الدم، والسرطان.
الإفراط فى استخدام الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر يمكن أن يثقل الرقبة أو الظهر.
استنزاف الموارد الطبيعية: كإزالة الغابات وازدياد التنقيب على المعادن والنفط وتآكل التربة وتلوثها وغيرها. [١٥]
أصبحت جميع العلاقات والروابط العائلية تتم من خلال شاشات الأجهزة الإلكترونية بدلًا من التواصل وجهًا لوجه مما أثر بشكل ما على زيادة مستوي القلق والتوتر على الإنسان.
عند الجلوس لفترة طويلة أمام جهاز الكمبيوتر يقوم الشخص بإنحناء رأسه لتناسب مستوي الرؤية له ولكن هذا غالبًا ما يسبب له بعض الأضرار.
نحن في القرن الحادي والعشرين حيث أصبحت التكنولوجيا جزء أساسي من حياتنا اليومية، فقد تغيرت حياتنا للأفضل بسبب تقنيات التكنولوجيا الحديثة، لم تعمل التكنولوجيا على تحسين حياتنا فحسب، بل أصبح لها تأثير كبير على سلوك الإنسان وكيفية تفاعله مع الآخرين، ولهذا فإن أضرار التكنولوجيا على الإنسان كثيرة أيضًا.
وأيضًا يتم تخصيص فترات من اليوم للتفاعل الاجتماعي الواقعي والنشاطات غير الرقمية.